27 أبريل، 2025

واحة الفكر Mêrga raman

أدبية ثقافية عامة

 يَا نَجْمَةَ الْحُبِّ هِلِّي فِي مَرَابِعِنَا/ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

 

 

 

 

 

 

 

 

يَا نَجْمَةَ الْحُبِّ هِلِّي فِي مَرَابِعِنَا

بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

ــــــــــــــــــــــ

هَلَّ الْحَبِيبُ بِفَصْلِ الْحُبِّ وَاطَّلَعَا=عَلَى عُلُومِ الْهَوَى وَالْحُبَّ قَدْ جَمَعَا

يَا نَجْمَةَ الْحُبِّ هِلِّي فِي مَرَابِعِنَا=وَهَيِّئِي اللَّيْلَ أَنْ نَقْضِي بِهِ الْجُمَعَا

وَكُلَّ أَيَّامِ أُسْبُوعٍ تُمَتِّعُنَا=نَشْرِي لَهَا اللِّبَّ وَالسُّودَانِ وَالسِّلَعَا

وَنَسْتَبِيحُ الْهَوَى فِي حِلِّهِ مُتَعاً=تُجْلِي الْهُمُومَ وَتَمْحُو الْكَرْبَ وَالصَّدَعَا

يَا غَادَتِي طَابَ لَيْلُ الْحُبِّ مُسْتَمِعاً=آهَاتِنَا وَلِحَافُ الْحُبِّ قَدْ رُفِعَا

هَذَا غِطَاءٌ لَنَا مِنْ تَحْتِهِ نُطَفٌ=تَكَلَّمَتْ فِي هَوَانَا كَيْفَ قَدْ رَجَعَا؟!

وَحَدَّثَتْكِ بِأَطْيَافٍ تُشَاهِدُهَا=تُرْدِي عَذُولَ الْهَوَى وَالْحُبِّ قَدْ قُمِعَا

 

الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم        

 [email protected]       [email protected]

 

 

 

 

 

 

 

Copyright © All rights reserved. | Newsphere by AF themes.