شمس من الرماد/بقلم: أديب كمال الدين

شمس من الرماد/بقلم: أديب كمال الدين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أيّها الحُبّ
لا أريدُ أن أكتشفَ سرَّ أسطورتِكَ بعدَ الآن
فلقد كتبتُها سبعَ مَرّات
وترجمتُها سبعَ مَرّات
وعشتُها سبعَ مَرّات
دونَ أن أنالَ أيّ شيء
أو أصلَ إلى أيّ شيء،
لكنْ حينَ أطلقتُ عليها النارَ سبعَ مَرّات
اكتشفتُ سبعةً من حروفِها المُطَلسَمة
فتحوّلتْ حياتي إلى شمسٍ من الرماد.
أديب كمال الدين