التحام ../ بقلم: خولة عبيد

التحام ../ بقلم: خولة عبيد
…….
كُنتُ دائمًا موجةً هادئةً
أَتغلغلُ أَرضَهُ العطشى
أَلتحِم
وَيلفُّني أبدًا بشوقِ عاقر
مُنِحَتْ فرحتَها بعمرِ الخمسين
فلا أنا أتحرَّر
وَلا هوَ يستكين
( العود الملكي)
أدبية ثقافية عامة
التحام ../ بقلم: خولة عبيد
…….
كُنتُ دائمًا موجةً هادئةً
أَتغلغلُ أَرضَهُ العطشى
أَلتحِم
وَيلفُّني أبدًا بشوقِ عاقر
مُنِحَتْ فرحتَها بعمرِ الخمسين
فلا أنا أتحرَّر
وَلا هوَ يستكين
( العود الملكي)