دَعِينِي أُحِبُّكْ/ بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

دَعِينِي أُحِبُّكْ
بقلم: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
ـــــــــــــــــــــــــ
دَعِينِي أُحِبُّكْ …
فَحُبُّكِ يَمْلَأُ قَلْبِي سَكِينَةْ
فَأَشْعُرُ أَنَّ الْحَيَاةَ سِجَالْ
وَأَنَّ الْفُؤَادَ عَلَى نَبْضِ قَلْبِكْ
يُرَفْرِفُ مِثْلَ الطُّيُورْ
وَيَصْحُو بِوَقْتِ الْبُكُورْ
يُسَبِّحُ دَوْماً بِحُبِّكْ
***
دَعِينِي..أُحِبُّكْ
فَحُبُّكِ يُهْدِي لِقَلْبِي الْأَمَانْ
وَيَجْعَلُنِي
أُحِسُّ بِدُنْيَايَ تَبْدُو جَدِيدَةْ
دَعِينِي..أُكَلِّمُ نَهْدَيْكِ لَحْظَةْ
وَأَطْلُبُ مِنْهَا قَبُولَ الصَّدَاقَةْ
وَأَدْخُلُ فِيهَا
وَأَكْتُبُ أَشْعَارَ قَلْبِي الْمُتَيَّمْ
وَتَاجُ الْمَحَبَّةِ هَلَّ وَخَيَّمْ
دَعِينِي..أُسَطِّرُ أَحْلَى سُطُورِ الْغَرَامْ
أُشَيِّدُ أَبْيَاتَ شِعْرِي بِحُبِّكْ
وَأَغْفُو قَلِيلاً بِبُسْتَانِ قَلْبِكْ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
[email protected] [email protected]